أهم 10 أسباب لفوز برشلونة بالليجا
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أهم 10 أسباب لفوز برشلونة بالليجا
إن كان هناك من أسباب واضحة لفوز برشلونة بلقب الدوري الإسباني، فإننا في جول.كوم نرى أنه في الأغلب لن تخرج هذه الأسباب عن هذه الـ10 .. إن كنت ترى أسباباً أخرى فشاركنا إياها بعد قراءتك للموضوع..
1- المداورة
ربما كان من أهم أسباب فوز البرسا بالليجا أسلوب المداورة الذي اتبعه بيب جوارديولا بين عناصر الفريق.. مداورة جوارديولا كانت واضحة المعالم دائماً في اللقاءات التي تسبق المباريات الهامة وإقحامه لعناصر لسيدو كيتا، ماسكيرانو، جيفرين، تياجو ألكانتارا كان يساعده كثيراً على الاحتفاظ بالمجهود البدني للاعبيه الأساسيين.
لكن ما ساعد جوارديولا فعلاً هو قدرة لاعبيه على إنهاء الكثير من المباريات قبل الأوان فبات من السهل عليه أن يشرك لاعباً أساسياً لـ60 دقيقة فقط ثم يخرجه ليوفّر عليه عناء الـ90 دقيقة الكاملة لكن جوارديولا كان ذكياً أيضاً في عدم استخدام المداورة في الشهور العصيبة في الموسم والتي كان يصر فيها على استخدام كل عناصره الأساسية.
2- ليونيل ميسي
لا يمكن إغفال دور هذا النجم المثير للإعجاب من الأعداء قبل المحبين. النجم الأرجنتيني عندما يُلام فإنه يلام على عدم تقديمه لمباراة جميلة على أقصى تقدير لأن الكل اعتاد منه على تقديم مواسم رائعة منذ قرابة الـ5 مواسم.
لكن ميسي كالنبات الشيطاني.. كل يوم يمر ويزداد قوة وشراسة وذكاء ومهارة. لا أتخيل كيف سيكون عليه الحال بعد موسمين من الآن لكن الأكيد أن ابن روساريو كان له دور كبير في فوز الكتلان بالليجا وبإمكانكم العودة لأرقام الليجا لمعرفة كيف ساهم ميسي في أكثر من نصف أهداف الفريق سواء بالتسجيل أو الصناعة.
3- الانتصار الكبير على الريال
كان هناك الكثير من الشد والجذب بين كبيري إسبانيا في النصف الأول من الموسم.. تبادل للصدارة بعد ان ابتعد فالنسيا عنها ولم يفك هذا الاشتباك إلا الاكتساح الكتلاني لريال مدريد في لقاء الكامب نو الشهير. مباراة أظهرت أنه مازال هناك فارقاً للمستوى بين الفريقين ربما يكون قد تضاءل في النصف الثاني من الموسم لكن الوقت كان قد فات وقطار البرسا كان قد ترك المحطة بعد أن انفتح صنبور انتصارات البلاوجرانا وصنبور نزيف النقاط للمدريديين .. كانت لحظة فارقة بالفعل.
4- شخصية البطل
[B]عندما تجد فريقاً يفوز بالليجا 3 مرات متتالية ويصل لنهائيين لدوري الأبطال ويخرج من نصف النهائي في الثالث منها كما يصل لنهائيين لكأس الملك يفوز بواحد منهما ستعرف أن هذا الفريق يمتلك شخصية البطل.
شخصية لا تسمح له بخسارة أي لقب إلا مرغماً.. صحيح أن الكل يفعل ذلك لكن هناك إيمان راسخ داخل قلوب لاعبي البرسا بإمكانية فوزهم بأي لقب يخوضونه. زرعه بيب جوارديولا .. زرعه اسم النادي .. زرعه نجومية اللاعب نفسه .. فكّر فيها كما شئت لكن الخلاصة أن هذا فريق لا يرضى إلا أن يكون بطلاً.
5- القوة الهائلة خارج الأرض
برشلونة عادل الرقم القياسي لعدد مرات الفوز خارج الديار وهناك إمكانية للانفراد بهذا الرقم في آخر لقاءاته خارج الديار في الأسبوع الـ38. ربما لو كان مطلوباً منه الفوز اليوم لكان قد حطم الرقم هذه الليلة لكن ما هو واضح أن ما ساعد البرسا كثيراً في هذا الليجا هو تفوق على الريال في سجله خارج الديار. بل إن ريال مدريد تفوق على برشلونة في النتائج على الأرض قبل خسائر خيخون وسرقسطة إلا أن ما رجح كفة برشلونة الحقيقية هو فوزه المتتالي خارج الأرض وهو الأمر المحبط للفرق الأخرى دائماً التي تعول في الأغلب على خسائر المنافسين للنقاط خارج أرضهم.
6- فالديس، تشافي، داني ألفيش واللحظات الحاسمة
من المدهش هذا التطور المذهل في مستوى هذا الحارس .. حتى أشد المتعصبين للبرسا سيطأطئ رأسه ويتذكر قبل 4-5 مواسم مضت عندما كان هذا فالديس عالة بمعنى الكلمة. لكن فالديس تطور مستواه بشكل كبير في آخر موسمين ونجح في لقطات حاسمة كثيرة في إنقاذ البرسا في وقت لم يكن ينقصه التأخر في النتيجة أيضاً.
أتذكر أن فالديس كان علامة فاصلة في عدم خسارة البرسا أمام مايوركا والتأخر بهدفين أمام فالنسيا والتأخر بهدفين أمام فياريال واستقبال هدف قاتل من بيندتنر مهاجم آرسنال .. نعم فالديس كان له دوراً في بعض المباريات التي لم يكن البرسا في أوج عطائه فيها وكان الدافع الأكبر لهم لإعطائهم الثقة من جديد وإظهار سحرهم الهجومي.
على هذا الغرار كان هناك تألقاً هجوميأً ملحوظاً لتشافي هرنانديز وداني ألفيش في اللحظات الحاسمة لكن في الجانب الآخر من الملعب.. كثيراً ما كان ميسي محاصراً وغير قادر على الخروج من دائرة الحصار الجهنمي فتجد بكل بساطة تمريرة من تشافي لألفيش أو من تشافي لميسي أو من ألفيش لميسي قادرة على قتل وإنهاء كل مقاومة من المنافس. تشافي وألفيش كانا رجلان رائعان في أغلب اختياراتنا بعد ميسي وكانا علامتين واضحتين في تشكيلة البرسا هذا الموسم.
7- المرونة التكتيكية
1- المداورة
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 800 * 532 و حجم 264KB. |
ربما كان من أهم أسباب فوز البرسا بالليجا أسلوب المداورة الذي اتبعه بيب جوارديولا بين عناصر الفريق.. مداورة جوارديولا كانت واضحة المعالم دائماً في اللقاءات التي تسبق المباريات الهامة وإقحامه لعناصر لسيدو كيتا، ماسكيرانو، جيفرين، تياجو ألكانتارا كان يساعده كثيراً على الاحتفاظ بالمجهود البدني للاعبيه الأساسيين.
لكن ما ساعد جوارديولا فعلاً هو قدرة لاعبيه على إنهاء الكثير من المباريات قبل الأوان فبات من السهل عليه أن يشرك لاعباً أساسياً لـ60 دقيقة فقط ثم يخرجه ليوفّر عليه عناء الـ90 دقيقة الكاملة لكن جوارديولا كان ذكياً أيضاً في عدم استخدام المداورة في الشهور العصيبة في الموسم والتي كان يصر فيها على استخدام كل عناصره الأساسية.
2- ليونيل ميسي
لا يمكن إغفال دور هذا النجم المثير للإعجاب من الأعداء قبل المحبين. النجم الأرجنتيني عندما يُلام فإنه يلام على عدم تقديمه لمباراة جميلة على أقصى تقدير لأن الكل اعتاد منه على تقديم مواسم رائعة منذ قرابة الـ5 مواسم.
لكن ميسي كالنبات الشيطاني.. كل يوم يمر ويزداد قوة وشراسة وذكاء ومهارة. لا أتخيل كيف سيكون عليه الحال بعد موسمين من الآن لكن الأكيد أن ابن روساريو كان له دور كبير في فوز الكتلان بالليجا وبإمكانكم العودة لأرقام الليجا لمعرفة كيف ساهم ميسي في أكثر من نصف أهداف الفريق سواء بالتسجيل أو الصناعة.
3- الانتصار الكبير على الريال
كان هناك الكثير من الشد والجذب بين كبيري إسبانيا في النصف الأول من الموسم.. تبادل للصدارة بعد ان ابتعد فالنسيا عنها ولم يفك هذا الاشتباك إلا الاكتساح الكتلاني لريال مدريد في لقاء الكامب نو الشهير. مباراة أظهرت أنه مازال هناك فارقاً للمستوى بين الفريقين ربما يكون قد تضاءل في النصف الثاني من الموسم لكن الوقت كان قد فات وقطار البرسا كان قد ترك المحطة بعد أن انفتح صنبور انتصارات البلاوجرانا وصنبور نزيف النقاط للمدريديين .. كانت لحظة فارقة بالفعل.
4- شخصية البطل
[B]عندما تجد فريقاً يفوز بالليجا 3 مرات متتالية ويصل لنهائيين لدوري الأبطال ويخرج من نصف النهائي في الثالث منها كما يصل لنهائيين لكأس الملك يفوز بواحد منهما ستعرف أن هذا الفريق يمتلك شخصية البطل.
شخصية لا تسمح له بخسارة أي لقب إلا مرغماً.. صحيح أن الكل يفعل ذلك لكن هناك إيمان راسخ داخل قلوب لاعبي البرسا بإمكانية فوزهم بأي لقب يخوضونه. زرعه بيب جوارديولا .. زرعه اسم النادي .. زرعه نجومية اللاعب نفسه .. فكّر فيها كما شئت لكن الخلاصة أن هذا فريق لا يرضى إلا أن يكون بطلاً.
5- القوة الهائلة خارج الأرض
برشلونة عادل الرقم القياسي لعدد مرات الفوز خارج الديار وهناك إمكانية للانفراد بهذا الرقم في آخر لقاءاته خارج الديار في الأسبوع الـ38. ربما لو كان مطلوباً منه الفوز اليوم لكان قد حطم الرقم هذه الليلة لكن ما هو واضح أن ما ساعد البرسا كثيراً في هذا الليجا هو تفوق على الريال في سجله خارج الديار. بل إن ريال مدريد تفوق على برشلونة في النتائج على الأرض قبل خسائر خيخون وسرقسطة إلا أن ما رجح كفة برشلونة الحقيقية هو فوزه المتتالي خارج الأرض وهو الأمر المحبط للفرق الأخرى دائماً التي تعول في الأغلب على خسائر المنافسين للنقاط خارج أرضهم.
6- فالديس، تشافي، داني ألفيش واللحظات الحاسمة
من المدهش هذا التطور المذهل في مستوى هذا الحارس .. حتى أشد المتعصبين للبرسا سيطأطئ رأسه ويتذكر قبل 4-5 مواسم مضت عندما كان هذا فالديس عالة بمعنى الكلمة. لكن فالديس تطور مستواه بشكل كبير في آخر موسمين ونجح في لقطات حاسمة كثيرة في إنقاذ البرسا في وقت لم يكن ينقصه التأخر في النتيجة أيضاً.
أتذكر أن فالديس كان علامة فاصلة في عدم خسارة البرسا أمام مايوركا والتأخر بهدفين أمام فالنسيا والتأخر بهدفين أمام فياريال واستقبال هدف قاتل من بيندتنر مهاجم آرسنال .. نعم فالديس كان له دوراً في بعض المباريات التي لم يكن البرسا في أوج عطائه فيها وكان الدافع الأكبر لهم لإعطائهم الثقة من جديد وإظهار سحرهم الهجومي.
على هذا الغرار كان هناك تألقاً هجوميأً ملحوظاً لتشافي هرنانديز وداني ألفيش في اللحظات الحاسمة لكن في الجانب الآخر من الملعب.. كثيراً ما كان ميسي محاصراً وغير قادر على الخروج من دائرة الحصار الجهنمي فتجد بكل بساطة تمريرة من تشافي لألفيش أو من تشافي لميسي أو من ألفيش لميسي قادرة على قتل وإنهاء كل مقاومة من المنافس. تشافي وألفيش كانا رجلان رائعان في أغلب اختياراتنا بعد ميسي وكانا علامتين واضحتين في تشكيلة البرسا هذا الموسم.
7- المرونة التكتيكية
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 570 * 355 و حجم 43KB. |
لم يكن ممكناً أن نقول أبداً أن دكة البرسا كانت أحد أسباب فوزه بالليجا فالكل يعلم أن دكة البرسا كانت منقوصة وبشدة من مراكز متعددة كالظهير الأيمن وقلب المدافع والمهاجم رأس الحربة فكيف تغلب جوارديولا على هذا الأمر ؟
بكل بساطة فعل كما تفعل أنت عزيزي القارئ عندما تجلس في ليلة صيف لطيفة وتلعب البلاي ستيشن فتغير من المراكز بسهولة فكل اللاعبين داخل البلاي ستيشن لا تقول لك "لا"..!
المرونة التكتيكية الواضحة في الكثير من لاعبي البرسا جعلت كلمة "لا" هذه غير موجودة أو لم يكن موجوداً انخفاضاً في مستوى اللاعب في هذا المركز أو ضعفاً في المركز نفسه بسبب عدم كفاءة هذا اللاعب أو ذاك. هل كنت تشعر أن بوسكيتس ضعيفاً في مركز قلب المدافع ؟ أبداً ، وهذا ما يدعونه المرونة التكتيكية للاعب التي تسمح له باللعب في أكثر من مركز.. إن لم تكن قد فهمت المقصد حتى الآن فتذكر كم مركز لعب فيه بوسكيتس، ماسكيرانو، أدريانو، ميسي، بويول، أفيلاي وغيرهم.
8- نجاح الصفقات الصيفية على قلّتها
سأكون صريحاً معك سيدي القارئ. لم أكن سأرى في صفقة خافيير ماسكيرانو صفقة ناجحة لولا ما حدث من نقص في صفوف برشلونة الخلفية في النصف الثاني من الموسم. ما دُفع فيه كان سيجعله بالنسبة لي صفقة فاشلة فهناك الكثيرين كانوا يستطيعون القيام بنفس الدور الذي قام به في البداية وبنصف المبلغ الذي دفع فيه. الدور في البداية كان بديلاً لبوسكيتس.. فقط .. لكن بعد ذلك بات ماسكيرانو أساسياً في العديد من اللقاءات بسبب النقص الكبير وبالتالي تحول لصفقة ناجحة.. كذلك حدث مع أدريانو الذي كان يعلم أنه لم يأتي أساسياً. أما فيا فرغم الـ18 هدف التي أحرزها والتي يراها الأغلبية رقماً منخفضاً للجواخي –وأنا منهم- فالكل يرى أن فيا أضاف الكثير من المرونة في الفكر التكتيكي الأمامي لأنه لم يعد هناك رأس حربة بالمعنى المفهوم بسبب قدرته على لعب على الرواق الأيسر عكس إبرا وبالتالي بات المدافعون حائرين أكثر وأكثر فيمن يراقبوه من لاعبي البرسا، فحتى رأس الحربة لم يعد موجوداً..!
9- بيب جوارديولا
بالتأكيد أغلب ما تحدثنا عنه كان لبيب جوارديولا دوراً فيه من مرونة تكتيكية وصفقات وقوة خارج الأرض، لكننا هنا نتحدث عن مدرب قريب من لاعبيه بدرجة لا توصف. لم نسمع عن مشكلة –أو إشاعة مشكلة- بينه وبين أي لاعب طوال الموسم. جوارديولا خاطر بالاستغناء عن "المزعجين" في الصيف الماضي أملاً في فريق واحد ووحدة واحدة وهو تحقق بامتياز، فلم نسمع عن تزمّر لاعب واحد من دكة الاحتياط ربما عن قناعة بأن من في الملعب أفضل منه أو لأن جوارديولا يتحدث مع كل لاعب كما يقولون.
تولي مدرب صغير السن سلاح ذو حدين .. فإما عدم احترام كامل من اللاعبين لمن هو قريب منهم سناً وإما حب كبير من هؤلاء اللاعبين لمن يفهم عقليتهم بطريقة كبيرة ولحسن حظ البرسا أن جوارديولا كان من النوع الثاني.
10- الإخلاص لأسلوب الفريق هزم المنافسين نفسياً حتى من قبل أن يروا غبار جيش البرسا وهو قادم
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 570 * 355 و حجم 87KB. |
لا ليس أمام ريال مدريد، وإنما أمام كل الفرق التي واجهها برشلونة. لم يحاول البرسا أبداً أن يعود للخلف حتى عندما يكون متقدماً بهدف وحيد على فريق قوي ومتبقي 5 دقائق على النهاية. قد يكون تهوراً في حالة كهذه لكن هذا يعود لسبب وحيد وهو أن هذا الفريق لا يعرف كيف يدافع وعودته للخلف تعني القضاء عليه.
كرة البرسا الهجومية تجعل الإحباط يدب في نفوس المنافسين والجميع يرى أنه عندما بدأ البرسا لا يسجل كثيراً في النصف الثاني من الموسم بدأت المعايرة بالفوز بهدف أو بفارق أهداف ضئيل من جانب المنافسين لكن هذا لم يكن موجوداً في النصف الاول عندما كان الفريق يمطر الآخرين بالأهداف.
أسلوب البرسا بلا شك كان سبباً رئيسياً في انتصاره على أغلب الفرق فقد أرهقهم بدنياً وجعلهم حائرين فيما كان الأفضل هو الدفاع والانكماش أم مبادلة البرسا الهجوم. أسلوب البرسا زرع الشك في نفوس كثيرين في إمكانية مقارعته فانهزموا نفسياً حتى من قبل أن يروا غبار جيش البرسا وهو قادم.
سامر- عدد المساهمات : 53
نقاط : 145
تاريخ التسجيل : 11/05/2011
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 162
نقاط : 277
تاريخ التسجيل : 08/05/2011
العمر : 27
رد: أهم 10 أسباب لفوز برشلونة بالليجا
شكراا لك اخي الغالي
كريستيانو- عدد المساهمات : 27
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 16/05/2011
رد: أهم 10 أسباب لفوز برشلونة بالليجا
مشكووووووووووووووووووور
ظافر الخالدي- عدد المساهمات : 15
نقاط : 41
تاريخ التسجيل : 16/05/2011
مواضيع مماثلة
» قصة مباراة ريال مدريد و برشلونة 11-1
» لقب جديد يضاف إلى خزانة برشلونة
» خضيرة: ريال مدريد قدم مستوى قريب من برشلونة
» لقب جديد يضاف إلى خزانة برشلونة
» خضيرة: ريال مدريد قدم مستوى قريب من برشلونة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى